بَكيتَ كَما يَبكي الوَليدُ وَلَم تكُن جَلِيداً وأبديت الذي لَم تَكُن تُبدِي وَحَنت قَلُوصي مِن عَدَانَ إِلى نَجدِ وَلَم يُنسِها أَوطَانَهَا قِدَمُ العَهِدِ