نـاديـت لــه لـكـن تجاهلـنـي وضـــاع
صـد وعـلـى عمـيـاه ســاق الركـايـب
اقـفـا عـلـى رايــه ولافـيــه مـرجــاع
مثـل السـحـاب الـلـي قـفـت الهبـايـب
ومـن ينطـح المويـه ولاعنـده شـراع
ان عاش يرجع من هك الموج هايب
والعاقـل اللـي لا خطـا يـرجـع بـسـاع
يسـتـرجـع ولايـاخــذ الـــراي عـايــب
واللي يصيـر لرغبـة النفـس مطـواع
لابـــد مـايـلـقـى الـعـنــا والـمـصـايـب
والناس مختلفه لهـا اشكـال واطبـاع
بعـض المعـارف عرفهـم لـك نشايـب
متعب التركي