حسدوا الفتى إذْ لم ينالوا سعيَهُ فالناسُ أعداءٌ لهُ وخصومُ كضرائرِ الحسناءِ قُلْنَ لوجهِهَا حسداً ومقتاً إنهُ لَذميمُ