كمْ من قصيدةِ شعرٍ صرتُ كاتبهـا *** أعْيَيْتُ عـــقلاً لسانًـا كاتبًـا ويـدَا لمْ أحظَ يومًا بمجدٍ صـرتَ تـملكـهُ *** كأنّــــما لكـمُ ذا المجـدُ قـد وُلـدا فافعل بنـا ياجـوادُ ماتشـاءُ لــنــا *** فالنَّهرُ أنتَ أخي ونحنُ مَـنْ وَرَدا