وأتْرك حُبَّها مِنْ غَيرِ بُغْضٍ ... ... وذاك لكَثْرَةِ الشُّرَكَاءِ فِيه إِذَا وَقَع الذبابُ على طَعَامٍ ... ... رَفعتُ يدي ونفْسي تشتهيه وتَجْتَنِبُ الأسُودُ وُرُودَ ماءٍ ... ... إِذَا كَانَ الكِلابُ وَلَغْنَ فِيه