شكرا لإيراد الخبر
عهود المحبة
دائمـاً تأتـي بكـل مـا هـو جميـل
تــتــألـــق الـمـعــانــي والأحــاسـيـــس
وهـــي تــســـبـــح فـي شـــواطــئ افكـاركـ
دمـــت مــتــألــقـا ... مــبــدعــــــا ... بــأفــكـــاركـ
هذا وتقبل مني أغلى تحية .... فـيـلـســوف الـكــويــت