وَليلٍ كمَوْجِ الْبَحْرِ أَرْخَي سُدولَهُ عليَّ بأَنْواعِ الُهمُومِ ليبْتَلي
فَقلْتُ لَهُ لَّما تَمَطَّي بصُلْبِهِ وَأَرْدَفَ أَعْجَازاً وَناءَ بكَلْكَلِ
أَلا أَيُّها الَّليْلُ الطَّويلُ أَلا انْجَلي بصُبْحٍ وما الاِصْباحُ مِنكَ بأَمْثَل