كالعاده اقدم لكم احد ى قصائدي المتواضعه:
لا واخـــسـاره يـالـقـصـيـد الـي مـلـت وجهه رمال
والــثــرى عــج بـعـجـاجـــه مـالـقـوا ربـعــــه ذرى
هـيـّف عـلـيـه وهـب من يمنى ونوبٍ من شمال
يالــيـن غـطـى ارسـومـه الـي كـنهـا نـايـف كرى
يا لـيت ربـعه يــوم مـاتــوا مــن قـديـمـات الليال
حـطـوه مـعهم وسط لحد القبر من حدر الثرى
ان كـان حفظوا له وقاره من شبيهين الرجال
الـي تـهـيـن نـفـوسـهـا لاجـل الـعـذارا والـثرى
الــي تـسـمـي اهـزالـهـا ورث النقيه والجزال
والـنـقـيـه مـثـل ذيــبٍ جــاه مــن ربــــه بـرى
والـــسـمـوحـه يـالـقـصـيـد الي يبدّل بالهزال
راحت اسنينك وكلٍ باعك ولااحدن شرى
خـلـك ابـصـدر الـمـغـني بين فره واجتوال
مـادام مـابــه كـاتـبٍ يـكـتـب ولا قاريٍ قرى
وسلامتكم