تِداري عيني الدمعه وتفضح عبرتي الآهات
على بركان حبٍ ثار تفجّر من شراييني
يواسيني حلمٍ ضاع وصاحت لأجله الصيحات
يقول إصحى من أحلامك واخمد كل براكيني
حبيبي منهمك بالهم وانهك أسعد اللحظات
يجوب الشرق مع غربه ولا يقدر يواسيني
تنامى لعلمي كوّن له وسيله تبرّر الغايات
نسى إني عديل الروح ومثْبِتْ له براهيني
قِطع حبل الوصل كله ونكّس جملة الرآيات
وآنا من غير هذا وذاك تاهت كل عناويني
’،
جوهر الراوي