دَعوتُك يا بُنيَّ فلم تجِبْني فَرُدّت دَعْوِتي يأساً عليَّ بموتك ماتت اللّذات منّي وكانت حَيَّةً ما دُمتَ حيًّا فيا أسفَا عليك وطُولَ شَوْقي إليك لو ان ذلك رَدّ شَيّا (عبدُ الله بن الأهتم)