اعترف احدهم تغنّى بالغِناء واخرى ظنت أن التعري جمال مال الشباب للأنوثة ومالت الفتياتُ للرجوله وإن سألتهم مايتمنون يقولونَ جنةُ الرحمن بربكم أليسَ للجنه ثمنُ قليلٌ من آلعَقل لنعيّ وندرك أن الجنة بالعمل لا بالتمنى