إلى عهد قريب لم أكن أعبأ بالأسامي بقدر اهتمامي بالنصوص ولكن بعد معرفتي بالشاعرة القديرة أحلام مؤجلة ومتابعة نصوصها وجدت نفسي منساقا لتتبع الاسم في محاولة للفوز بكل ما هو جديد ومقترن بهذا الاسم المشع ابداعا