يحكى أن قصة الفريق الرياضي يا أخوي سامي أحمد كان فريق من جيل الطيبين لكن مع مرحلة المراهقة وما بعدها فقد الفريق براءة الطفولة وأصلا براءة الأطفال في هذا الجيل كل مالها تتناقص .