حين تتشابهه في عيوننا اللحظات والثواني والساعات عندها فقط ندرك كم كان حجمهم بنا كبير، وكم كان خذلانهم لنا أكبر . اتمنى أن تبقى الحقوق محفوظة لنور العمر