، سالفتنا لليوم تقول ( نقش الحناء) السالفة بإختصار في الصغر كان نقش الحناء ركن ثابت في قلب العيد وفرحة ممزوجة برائحة الأصالة ولا يكون العيد عيدا إلا برائحة الحناء هذه العادة الجميلة ما تزال موجودة ومتوارثة ولكن فقدت رسمها الخليجي نوعما وانتقلت أغلب نقوشاتها إلى الطراز الهندي، المهم أن تبقى هذه العادة الجميلة حية فينا، على طاري الحناء جاء في خاطري أحط حناء لكن للأسف لا أمتلك طولة البال والانتظار في الصالون ورب السماء حجز الصالونات بالأعياد صاير مهمة جدا صعبة أصعب من مواعيد المستشفيات ليكن العيد بدون حناء كذا أكشخ ... لسلامة قلوبكم كونوا هنا مع سوالف جديدة ،