مما يعلق بالذاكرة بأن إبنة خالي الصغيرة صامت لأول مرة
وجاءت لتحصل على الفتوى من العبد الفقير لعفو ربه والذي
يعد نفسه علامة عصره وكان سؤالها عن بلع الريق للصايم
فأتى حضرة المبجل أنه لا يجوز مما أدى إلى جفاف حلق المسكينة
ومن يومها تركت الصيام حتى وجب عليها وعرفت أن فتوى المفتي
لا صحة لها وانما أجتهاد في غير محله !!!