،
وبين رحاب جولة الطفولة في غابة الدغيمي
وجباله تعرفنا عن قرب على شخصيته المرحة
والعفوية، ونبض الوفاء في روحه لأسرته وحبه
لإخوته والسر الخطير مع الوالد والوالدة، وأطرف
المواقف في أول يوم دراسي له، ليسجل بعدها الدغيمي
أجمل عبارات الوفاء لأستاذه، وميله للجانب العلمي
رغم ممارسته لفنون النثر من القصة والخاطرة والمقال
ليعود بعدها ويحدثنا بحلم السندباد بكل براءة تلك
الأيام، ولكن في هذا اللقاء سوف نطوف بالسندباد من
جديد ونأخذه في محيط وعالم خاص بالدغيمي فقط
وتعال الآن يا سندباد الشموخ ننطلق معك للجولتين الثالثة
والرابعة بين مرحلة الخطر (المراهقة والثانوية والمرحلة الجامعية )
كن في القرب الليلة وكونوا أنتم في القرب أعزائي
الشامخين والشامخات.
،
،