ماجف ريق اللي سهر للحين ياساده
مازال يرفده الدمع وتفيض وديانه
مازال يحضن له حلم ويظنه وساده
يكتب قصايد للعشق والناس غفيانه
اول شطر في حبكته مهموم كالعاده
وآخر شطر لو يوصله تتكسر أوزانه
يشحذ عقارب ساعته كم تكه زياده
وتأبى الدقايق لاتمرْ عجلى على شانه
احلام مؤجلة