الشكر يبقى كلاما مصفوفا مالم يكن حافزه اكبر من العبارات نفسها
وعندمايكون ذلك الحافز شخصيه تحمل صفات المخلصين امثال الاديب
والشاعرعبدالعزيز الفدغوش هنا يحق للشكر ان يقول كلمته ويتسيد الميدان
هو الثروة التي يحلم بها كل حامل قلم ولمت البشريه من حولها
فهو المعلم والصديق والاخ والاب وما انا الا تلميذ في مدرسته
شكرا لهذا الحوار الشيق والمفيد
سامي احمد