أُمنيَتِي .. أَن أُسافِرَ إلى عَالمٍ كُلُّ سُكَّانِهِ نُسْخَةٌ مِنكِ .. ثُمَّ انغَمِسُ فِي زُحَامِهِم وَاَنَا أُرَدِدُ بِفرحةٍ طُفُولية : ما أروعَ هَذا العَالمْ ! لديّ بِهِ الكَثيييرَ والكثيرَ مِنكِ* جَمِيْلٌ هُوَ جُنُونُ الحُبْ يَااميري