وعندما يأتي الصاحب السامي
ومعه حروفه اللؤلؤية النرجسية تتلألأ
لتطربنا وتأخذنا إلى عالم الإبداع المتجلي
نجد أنفسنا ملزمين بالإنصات لصوت الشعر
فـ لله درك أيها الشاعر الفذ
قصيدة في قمة الروعة والجمال
وصح لسانك وسلم بنانك
كل الود والورد لك
أخوك جوهر الراوي