يا مشعل الشعلاني
هيضت لي أشجاني
وزدت في أحزاني
فالقصة في دمعها
والغصة في جمعها
شبيهة لقصتي
غير أنّ إبنتي
كانت سعيده مسعده
لم تكمل سن الرابعه
فذاب قلبي لوعة
حين صعودها للسماء
والروح فيها معلقه
رحاب كانت كالملاك
ذهبت بحادث مركبه
فلعلها شفيعة
تشفع لأبيها حيثما
يكون محتاج النجاة .!
’،
جوهر الراوي