’،
بين العتم والضوء
ولحظات الإنقاذ
والعقل تايه
رغم الآفكار فذّه
والوضع ...
يطلب للتدابير إنفاذ
وكل جمع ٍ فيه ....
متعه ولذّه
حِل الصعاب
ولا تهاون بالآفذاذ
والعرف ....
دايم يا بن الآجواد غذّه
كم من خفوق ٍ ....
للمطامين نبّاذ
والحر....
يفهم دون غيره مجذّه
والذوق ....
ينضح للمودات مرذاذ
يطفي لهيب الشوق
من غير هذّه
إصمل على المعقول
لا تصير لوّاذ
وابعد عن المهذار
عدله وشذّه
والباب ....
اللي لجملة الشر نفّاذ
صكّه ....
ولا تفتحْه أبْداً وجذّه
’،
جوهر الراوي