بخاطري الم يجتث اواصر عمري وغادر غرفة امنياتي
يقتلني ذلك الوجع فقد طال به المكوث بدواخلي
يئن بها ويستكين عند محراب كبرياءها
الا ايها االالم الا ايتها الاه قد ان اوان تحريرك
ثوري وانفجري فقد طال انتظارك
ان اوانك لتكون منك الاه
فقوليها باعلى صوتك فقد ضقت ذرعا منك وضقتي ضرعا مني
غادري عضد الصمت الى ان تنتهي الى بحة صوتك
غادريني ايتها الاه وارتحلي ما عدت اقوى على احتواءك بين اضلعي
ما عدت اقوى على لملمة انينك
نحل جسمي وتكبلت مجاذيف صبري
شموخ امراة