هناك بين المتفرجين جلست أرقب مايحدث على خشبة مسرحك الراقي..
ولمحت هناك قلبا أضناه الألم ..وأتعبه طول المسير...فأخطأ وتلعثم وهو يؤدي
دورا قدريا على مسرح الحياة...! لا لأنه لايتقن دوره...أبدا..!! انما هي الهموم
والاّلام تثقل كاهلنا.في بعض الأحايين....مما يجعلتا نؤدي..أدوارنا...بشكل يخالف ماهو مكتوب قدرا في نص الحياة...!
رائعتي..
نرتقي بانسانيتنا...عندما ندرك أنّ الخطأ هو جزء من بشريتنا...وان لكل منا عثرات على تلك الخشبة الراقية..!
سيدتي...شموخ امراءة
معك أستنشق عبير الخزامى...
تقبلي مروري
فتاة الرمال