لا يوجد ما هو اشد وجعا ووطاة من مقارعة الهامش فانه يقيدك به بل ويشدك الى حيث يكمن منتهاك
ولكن الاجمل منه هو التمرد بل هو يقين اعتلاء المتون اذا ما اصغينا الى نداء العقل الذي يجمع بين تجارب الماضي التي رصعت بجدار الذكرى ومعايشة الحاضر الذي يحمل ببنياته العتق من رق الانهزام وامل المستقبل المتاني بخطاه
هو كذلك استاذنا محمد العلي
شكرا لمرورك ووضعك بعضا من ثنائية تجسدت وثالثة اهملت ونقطة مهمشة تربعت على مرمى من ناظرك
وابتسامة شحذت والم من خاصرة كانت قد عولجت بالطرد من صومعة مثقلة بالوجع
نقطة حبر لطالما عاندت السطر
شموخ امراة