جوهر الراوي...
اسم طالما تشرفت به شطاّني....وهاهو اليوم...بكل احساس مرهف
وتواضع هو محل تقدير ....يساعدني بتعديل عنوان الخاطرة التي طالما
أحسست بأنها لم تأخذ حقها بسبب تداخل العناوين....
كرمك سيدي....تواضعك....كلماتك المشحعة...
هي محار نادر....أشرف دوما به يثري
رمالي الفقيرة...
فشكرا لك أستاذي النبيل
فتاة الرمال