شكر واعتذار...للرائعة الشيماء
كان علي قرائتك أكثر...لأدرك بأنك تلامسين بعدا اّخر في الشخصية فان لمست في قلبها الخوف
من المجهول والألم ...فقد لمست بابداعك جانب الأمل والقوة....فلابداعك بأن تكون الشخصية.. هي ذاتها
الاميرة الفاتنة...بعد رائع في التصور....!!لك من فتاة الرمال حبا يوازي روعتك...وانت تنفثين الروح
في ذرات رمالها....محارة عليها بطاقة شكر و اعتذار...في داخلها لؤلؤة من الاعجاب أقدمها من على شاطئي
بكل تواضع الى الملكة الحقيقية..........شيماء
فتاة الرمال