ومدت يدها ...وكم كانت هادئة ..وكم اصبحت وأنا أمسك يدها؟ هادئا" مثلها......وليس من محور تدور حوله غير هذا البهاء العجيب ...الذي توزع من امرأة واحدة وصار يكفي نصف حدائق الدنيا......
شعرت اني مثل سيكارة ميتة لا اعرف من يد خنني ولست أدري من أطفأني...ولم أسأل من ضيعني
في هذا الزمن البارد؟ وحينما نظرت الى الوراء كنت أريد أن أرى من رماني الى ذلك الحلم السحري
الذي كان وما زال أكبر من زماني ................
عذرا فلم يبقى في النفس الا الماضي وحفنة ذكريات.......
تساؤلات تحيرنا وتعيدنا الى الذكريات
عطاء يستحق التصفيق اعجابا