أمعن النظر في ذلك الطيف البعيد علني أجد أنيس وحدتي
فترتد آمالي كخيبة الفاقة بتجبر المترفين
وأبقى
وحيدا تائها حائرا
أفتش في وجوه الغائبين في ذاكرتي فيلوح طيفها كأي شيء جميل قي الوجود
ابتسم لها يؤنس قلبي بها
أناديها بصوت يملؤه الشجن
أمي كيف حالك ؟
ماتبقى من قلم محمد العلي