ترى طيفك يخايلني ودايم ساكن ٍ بالبال عساني ما آنحرم منّك ولا تنزاح من بالي على طول الليالي دوم أهوجس بك وهذا الحال أبي لي حل من فضلك وآظن بُعدك برى حالي ’، جوهر الراوي