دخيلك لا تعاتبني ولا تسرد لي الأخطاء أنا يكفيني ما فيني وعارف كل أخطائي لسانك لو يخاطبني على التأخير والإبطاء لسان الحال يشرح لك سبايب كل إبطائي ’، جوهر الراوي