أنا أقول : ’، يا عهود المحبه لك مكانه رفيعه في قلوب الشوامخ والأهل والجماعه في غيابك حزنّا وزدنا همّ وْوجيعه وفي إيابك فرحنا وزال سمّ القطاعه ’، جوهر الراوي