تعالي يا مُنى روحي نقسّـم عمرنـا نصفيـن
نصف ٍ نرصفه إحساس ونصف ٍ يصفي لذوقك
ونحقق سيّد الآحلام على طول العمـر وافيـن
نحارب ما يعكّر صفْونـا بحقوقـي وحقوقـك
ونجمع شمـل قلبينـا ونبـدّد همّنـا تكفيـن
نعاود كرّة اللقيـا بساحـة شوقـي وشوقـك
’،
جوهر الراوي