بطريف ولا عِدّني بطريف
شوف الغظي ما تهيآ لي
يا حيف والكيف ماهو كيف
كيفي على شوفة الغالي
بعده شتايا غدى بي صيف
من ناره اللي على جالي
ليته يجيني لو انّه ضيف
واوصف له الحال واحوالي
لانه سكن في عيوني طيف
دايم يجيني وانا لحالي
يطعن خفوقي بصده سيف
وتشمت بي عيون عذّالي
يا الله عسى يستهلّ الكيف
وآشوف خلي بعد حالي
:
( تبراك )