إذا حار أمرك في مَعنيين ... ولم تدر فيما الخطأ والصواب فدع ما هويت , فإن الهوى ...يقود النفوس إلى ما يُعاب وميّز كلامك قبل الكلام ...فإن لكل كلام جواب فرُبَ كلام يمصُ الحَشى ...وفيه من المَزحِ ما يُستطاب