يا سموّ الموده ويا وفيّ الصداقه أشْكرَك شكر وافي وآنا في طبعي شاكر أنت أستاذ حرفي يوم حان انطلاقه هذا ساس اعترافي قايله ماني ناكر ’، جوهر الراوي