ومهما تكن عند امرئ من خليقة وإن خالها تخفى على الناس تعلم وكائن ترى من صامت لك معجب زيادته أو نقصه في التكلم لسان الفتى نصف ونصف فؤاده فلم يبق إلا صورة اللحم والدم. زهير بن أبي سلمى