تغرف الحزن وتصب العباير صبايب
وان خلص دمعها لعيون ابوي معذوره
شايل صورته في البال لو كان غايب
ليته اللي يشيل لشخصي اليوم صوره
كان لي ظن في صغري ولا هو بصايب
احسب ان القبور من الحياة مهجوره
عل قبـــره نعيم وصالحاته سبايب
هي عزاي بوادع مودّع جاه دوره
المــــــوت