خلقتَ لي نَفْساً فأرْصَدتَهَا للحُزْنِ والبَلْوَى وهذا الشَّقاءْ فامنُنْ بنَفْسٍ لم يَشُبْها الأَسَى لَعلَّهَا تَعرِفُ طَعمَ الهناءْ (لحافظ ابراهيم )..