دآمً كِلنّ لهِ مُذإقَ وَلهِ [ طلآيبّ ] . . ليهِ طعمُ آلحزنُ متَوحّدِ مَذإقهِ ! مِآسِلمّ صدَرِيْ سًكآكينُ آلقرّإيبُ .’ ولآسًلم ظهرّيً مِنُ طعوَنُ آلرفَآقهِ . .