ياشين حكي آسمعه مافيه طاريك
لاشك آداري ضيقتي عند الآحباب
وان طالت الجلسه ومحد ٍ حكىَ فيك
تروح لك كل المشاعر بلا حساب
وآعيد آذكّرهم بسالف لياليك
قصدي آجيب لسيرتك عندي آسباب
وان كان آحد ٍ خصّني بهرجة ٍ فيك
فزّيت مثل اللي من الذنب مرتاب
محد ٍ درى عن نفسي اللي تخفّيك
آخاف من كلمهْ مثل ليه الآسباب؟
ماعاد يسعدني أبَدْ غير طاريك
ولا عاد غيرك صار للقلب جذاب
أضحك على دمعي على شآن آداريك
وآخشى دموعي تكتشفني للآصحاب
يازينها عزلهْ تجيبك وآنا آجيك
والا اجتماع ٍ يجتمع فيه الآحباب
’،
تذكار الخثلان