للمزن موعد مع الصحراء تجتذب منه رائحة الحياة ويجتذب منها رواسي الرمال
تشبيه
كسفينة تبحر بدون ربان تتوهه وتتلاقفها الأمواج لا يرحمها البحر ولكنه يناجيها في سكونه وبهدوء فتمعن له وترسو بشاطئه يحتويها وتطمئن وفي لحظة تتلاقفها أمواجه وتناجيه ولكنه لا يجبها تنتظر قائد الدفة وتنضر البحار فربما أحست معه بالأمان صاريها يميل مع هبوب الرياح لا تدري إلا أين تقاسي الغيوم والبرق والعواصف فهل تنجو السفينة
srdki fgh vfhk srdki fgh vfhk