ياكـبـر حــظ الـلـي تنـخـى بـشـمـر أنـا اشهـد انـه مــا يـشـوف الهـوالـي أنــا اشـهـد أن الـلـي نـواهـم تـدمـر ياكـبـر حـظـي يــوم صــاروا خـوالـي ’، حمد جهيم العنزي ( دار السعد )