فقط لحاجة في نفسي اردت استفزاز ذلك الصمت والتمرد على ذلك السكون
بعد انتفاضي وانتشالي من فوضى التفكير
رحت اقلبني ذات اليمين وذات الشمال
احاول النوم عبثا استجدي النعاس رافتا بي
فقد انتهت بي تلك المجديات الى منتهى الكلام وضجيج السكون
لا زلت محاولتا عبثا منادات الصوت من تلك المداخل
ادعوه برفق اناديه بود واغريه بنشوة الحديث
الا انه اثر سكنه على ما دعوته اليه
قد اعتاد تجاويفي وحنايا روحي بكل تفاصيلها كما اعتدت انا او يفوق واكثر
ترهات النقاط والسطر تعود مرة اخرى وتشتد وتيرة جدلها للتجاوز الحدة لتكون احد من السيف بمعقل نفسي
وابقى اتوسط تلك الثنائية التي تابى ان تبتر مني
شموخ امراة ونقطة حبروانيسنا ذلك السطر