قالــــــــــــت:
من ذااللذي يمسك بـ أطراف النبض حين ينبجس برواء يحتوينا
ينتشلنا من عمق التيه حتى ينبتنا صعودا نحو سماءات الأمل.
فقلــــــــــــت:
بل من ذا الذي تنحني اليه السحب وترضخ له اعناق المحابر
اي شوق يعترينا اي بلسم يشفينا واية بصيرة ستهدينا
هي حوارات كانت بكواليس الالم وقد اخذت متكئها مستندة على الامل
_كانت هي غدير وكنت شموخ امراة_