قال:
في خضم الوقت نترك الذات ترحل بكل ثانية
تعتصر من قطرة أودعناها في ظل سحاب مركوم ننتظر أن يُغيثها
بـ جديد يواري ما سبق ونبقي ننظر كيف سـ يكون السقوط يحمل ذات الشفافية
أم سـ يبقى يحمل عجاج الأمس
فقلت:
حتى لتلك السحابة بحة جعلت الناي يوقف عزفه وينصت اليها بامعان عله يهتدي الى دقائق تلك المكامن وان كان ولابد تجسدها فانه سيكون كبحر الطوفان
_كان هو الناي وكنت شموخ امراة_