من ذا الذي تنحني اليه السحب وترضخ له اعناق المحابر اي شوق يعترينا اي بلسم يشفينا واية بصيرة ستهدينا هي حوارات كانت بكواليس الالم وقد اخذت متكئها مستندة على الامل ويستمر جدل النقاط وذلك السطر