السالفه يعني شعر وآنا إليا منيّ بغيت
إليا بغيت آمدح دول أمدح عظيم آفعالها
ياكْويت ماني ذاخر ٍ عنّك قصيدي يا كُويت
أقصد إليا منيّ بديت ابدآ بفعول إرجالها
إرجالها ياعزوتي باليوم الآسود لاآعْتزيت
يعني كذا إليا آعتزتْ تنسى صغار إعيالها
ترمي الطواقي والغتر وتشوش ماترضى المبيت
يعني مثل قولة كذا تنسى عشانك حالها
وشلون عاد ان كانها مني وانا فيها ربيت
أداعب الفكره وانا ماني بعارف مالها
جيت استشف بفكرتي واكتب ولكن ماقويت
أحسّ حتىّ ان فكرتي عنيّ ترد اخيالها
من هيبتك لا لا حشا من طيبتك لا مادريت
ان الغلا سوّا كذا عسى السعَد من فالها
من صغري آسمع عن كرم جابر ولكن مارأيت
حتى رأيت بناظري يسجد يحب ارمالها
يرحمك ربي كل ما يعني على شعبك طريت
مع اني ادرى لو رحل طيفك يدور ببالها
وشلون تنسى قايد ٍ بالآرض له علْم ٍ وصيت
الله يصبّر بعدك الصحراء لشيل اجبالها
وانا خذيت بفكرتي موضوع يوم اني سليت
واظن يوم اني سليت انهيت كل آعمالها
ياكْويت وش باقي حكي مابعْد قلته ياكُويت
جابر وروّح والعوض باللي بداله شالها
’،
فارس الصميدان
( طريف )