أنا مالي وطن غيرك غرامك يسكن الاعماق=احن لشوفتك واوله لحضنك يانظرعيني
وحيد إبغيبتك قلبي جليس الحبر والاوراق=يسامر بالخفا طيفك ويحس إنك تحاكيني
كثير الناس من حولي ولا غيرك بعيني لاق=ياأغلى إنسان يرجح بالمحبه في موازيني
هاهي الشاعرة تعيد ال( أنا ) لإثارة الإنتباه ؟ وتصف المحبوب بأنه الوطن وهو نعت في غاية الجمال
ويدفع المحب للحنين له كما جاء في عجز البيت ؟وكل من في الوطن في حال غياب المحبوب
كأنه غير موجود مما يجعل المحب وحيدا ويسامر الطيف ويشعر كأنه يحادثه من شدة الإشتياق
وعن ذلك نتج أنه هذا المحبوب هو الذي يستطيع أن يملأ فراغ الوجد ويرجح كافة الموازين